الثقافة والتاريخ
تتشكل البيئة الثقافية لتيمور الشرقية من مزيج من التقاليد الكاثوليكية والفترات الاستعمارية البرتغالية والإندونيسية.
في الحياة اليومية، بقي الترفيه على الطاولة والبطاقات بدون أسعار نقدية، والعطلات المجتمعية وسحب اليانصيب ذات الطبيعة الخيرية تحت سيطرة السلطات.
منذ الاستقلال، اختارت البلاد السياسات الاجتماعية المحافظة: يُنظر إلى المقامرة على أنها خطر على الفئات الضعيفة، والقاعدة العامة هي الاعتدال والقيم الأسرية.
عزز هذا الرفض المستمر للكازينوهات والمقامرة التجارية، تاركًا مجالًا فقط للأنشطة الثقافية والرياضية دون عنصر الإثارة.