الثقافة والتاريخ
تشكلت ثقافة الألعاب في نيبال عند تقاطع التقاليد المحلية وتأثير الجيران.
في الحياة اليومية، الألعاب القديمة مع أصداف كودي واللوحة الاستراتيجية باغ-شال («النمر والماعز») شائعة ؛ في أيام العطلات، وخاصة تيهار (النظير النيبالي لديوالي)، فإن حفلات البطاقات الودية دون تسويق مألوفة.
في القرن العشرين، نشأت تنسيقات ترفيهية للنادي في المدن، لكن سياسة الدولة عززت تدريجياً النموذج السياحي: الكازينوهات المرخصة في الفنادق للأجانب فقط، ويمنع المواطنون من الدخول.
في الوعي الجماهيري، تظل المقامرة ممارسة هامشية، والتركيز الثقافي على العطلات العائلية والاجتماعية والرياضة والألعاب التقليدية، بينما يُنظر إلى «تجربة الكازينو» على أنها سمة من سمات صناعة السياحة، وليس الحياة اليومية للسكان.