الثقافة والتاريخ
نشأت الكويت التاريخية عند تقاطع الصحراء والبحر: قبائل الرحل، وطرق القوافل والحرف اليدوية على الساحل - المراكب الشراعية، وصيد اللؤلؤ، والتجارة.
بمرور الوقت، الشعر النبطي، يغني «الجنوب»، ينسج في الحديقة ؛ أصبحت ديوانيا مركز الحياة العامة - غرفة ضيوف للمناقشات والقرارات.
جلب القرن العشرين اكتشاف النفط والتحديث السريع وتطوير التعليم والمسرح والتلفزيون - لطالما كان المشهد الكويتي علامة فارقة للخليج بأكمله.
معالم التاريخ الحديث - الاستقلال (1961)، احتلال عام 1990 وما تلاه من استعادة.
اليوم، يربط المشهد الثقافي بين التراث والعمران: المتاحف والمراكز الثقافية، والمهرجانات، والأدب والسينما، والمطبخ مع المحبس والحارس، وطقوس القهوة مع الهيل - مع الحفاظ على معايير الأسرة والمجتمع.